"طوشة المشايخ" في مسجد البيرة.. سنةٌ أم فَرض! (فيديو)
رام الله- (خاص شاشة نيوز) - تقرير منجد أبوشرار- "وَلَّعت!..حسبي الله ونعم الوكيل.." العبارة التي باتت ركناً أساسياً من صلاة المصلين يوم الجمعة بمسجد البيرة (جمال عبد الناصر) في رام الله.
من فمك أدينك يا "افيخاي أدرعي- AVICHAY ADRAEE"
بلغ عدد الشهداء الأطفال خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 43 طفلا من أصل 167 شهيدا. وجُرح أكثر من 330 طفلا من ما يقارب 1225جريحا.
للمجانين فقط!
انطلق اللص الورع إلى المسجد ليقيم صلاة الفجر, كبر الله مرة وشتمه في الثانية، وأمن من خلفه المُصلّون، وفي السجود دعا الله أن يوفقه
هيـــش للحمير !
بعد منتصف الحصة، كانت الثالثة، وبينما الجميع بفكر في الفرصة والساندويتش، قال الرجل بثقة: "Pencils down"، أظن أنه كان يستعرض عضلات
أم عامر جابر"كومة حجار ولا هالجار"!
للتنويه فقط: ليست "أم عامر جابر" هي التي سكنت في مستوطنة "كريات أربع"، بل إن مستوطنة "كريات أربع" هي التي اقتمحت على "أم عامر" حياتها ونهبت أرضها وضيقت على أسرتها العيش في منطقة "وادي أبوعياش".
2013-06-18
رعاة الذباب والهسهس!
2013-06-08
القروض البنكية : حل لأزمة وخلق لأزمات
يبت أم معتز المحتسب.. شريان صغير يمر منه الطلاب إلى مدارسهم في قلب الخليل
استثمار فلسطيني بمليارات الدولارات في المستوطنات
اجهاض الأجنة المشوهة.. الإفتاء يشترط والكنيسة ترفض
أم عامر جابر"كومة حجار ولا هالجار"
اصرار على الحياة
المخاطر والإهانات التي تتعرض لها أم عامر دفعتها إلى الرحيل من منزلها لأربع سنوات متتالية، تتساءل "أم عامر" : "أين السلطة وأين مؤسساتها؟، لماذا لا يساعدوننا على الصمود في أرضنا؟، أين المسؤولين الذين يتغنون بدعم صمود الفلسطينين في مواجهة الاستيطان؟، في حال أقدم أحد على بيع منزله أو هجره يستنكر الجميع ما فعل، يقولون إذا كان محتاجاً للمساعدة لماذا لم يتوجه إلينا! رغم أن أقدامنا حفيت ونحن نراجع المحافظة والمسؤولين، نحن ننتظر مصيراً مجهولاً!".
2013-03-18
"طوشة المشايخ" في مسجد البيرة.. سنةٌ أم فَرض! (فيديو)
وأضاف: "نحن أصدرنا قرارا بوقف التشويش على هؤلاء المشاغبين من خلال تشغيل القرآن أو الدعاء في المسجد، وهؤلاء المشاغبين من يتحملون المسؤولية الدينية والقانونية عن الإضرار بالمصلين. نعم المسجد مؤسسة عامة ليست حكرا على أحد إلا أنه ليس مشاعا لكل من أراد الحديث، يجب احترام رسالة المسجد. هناك جهات قضائية وقانونية وتنفيذية للتعامل مع هذه الحالات.
بعيداً عن كل هذا الجدل والأسباب والمسببات، الحاج أبو محمد الذي تجاوز السبعين عاما من عمره يريد أن يصلي بهدوء وسكينة، لا يهمه كثيرا ما يقول حزب التحرير ولا وزارة الأوقاف.